جميع المواضيع
‏إظهار الرسائل ذات التسميات عجائب وغرائب. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات عجائب وغرائب. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 7 مارس 2016

هل أنتابك الفضول يومآ لتتعرف عن قرب على سيارة الرئيس الأمريكى اوباما ،، هل تعلم ان الرئيس الأمريكى يحصل على سيارة ليموزين رئاسية من نوع كاديلاك مرة كل أربع سنوات ويتم تسليم القديمة الى نائب الرئيس ورؤساء الدول الزائرين -السيارة يوجد بها بالأمام علمين العلم الأمريكي والرمز الرئاسي وعندما يزور الرئيس دولة أخرىيستبدل رمز الرئاسة بعلم الدولة المستضيفة.

 -هى واحدة من أكبر السيارات على الطريق فى العالم

-والسيارة تشبه المدرعة العسكرية حيث يصل سمكها إلى 8 بوصات ووزنها يماثل طائرة بوينج 74

حقائق لا تعرفها عن سيارة الرئيس الأمريكي شاهد أسرار سيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما العجيبة

هل أنتابك الفضول يومآ لتتعرف عن قرب على سيارة الرئيس الأمريكى اوباما ،، هل تعلم ان الرئيس الأمريكى يحصل على سيارة ليموزين رئاسية من نوع كاديلاك مرة كل أربع سنوات ويتم تسليم القديمة الى نائب الرئيس ورؤساء الدول الزائرين -السيارة يوجد بها بالأمام علمين العلم الأمريكي والرمز الرئاسي وعندما يزور الرئيس دولة أخرىيستبدل رمز الرئاسة بعلم الدولة المستضيفة.

 -هى واحدة من أكبر السيارات على الطريق فى العالم

-والسيارة تشبه المدرعة العسكرية حيث يصل سمكها إلى 8 بوصات ووزنها يماثل طائرة بوينج 74

نشر في : 7:01 ص |  من طرف ali

السبت، 5 مارس 2016

في سنة 2007، صدر كتاب بعنوان " حاول أيضاً وستكون سعيداً ". إنها مذكرات أم كتبتها تخليداً لذكرى ابنها Naoya.
الكتاب هو مجموع حواراتها مع ابنها عندما كان يحارب مرض السرطان.


لمدة 4 سنوات، شاهدت الأم ابنها يحارب بشجاعة ضد هذا المرض. كان Naoya صبياً يؤثر دائماً الآخرين على نفسه، كان فخوراً ويؤمن بالمستقبل حتى في أشد اللحظات ألماً. كان خجولاً وقوياً في نفس الوقت، مختلفاً عن الأولاد الآخرين ومؤثراً جداً، هذا الصبي ذو السنوات 9 لامس قلوب العديد من الناس وألهم الكثيرين غيرهم، حتى لا يتخلّوا أبداً عن كل أمل.

ولد Naoya Yamazaki في سنة 1992 في مدينة Kanazawa اليابانية. عندما كان صغيراً، كان مشاغباً كغيره من الأطفال، كما تقول أمه. كان عمره 5 سنوات فقط عندما غزاه المرض. 

كان سرطاناً من نوع Ewing Sarcoma وهو مرض نادر يصيب ولداً من أصل 100000. تنتشر الخلايا السرطانية في عظام الجسم وأنسجته، ولهذا كان يجب أن يخضع Naoya لجلسات أشعة مكثفة لتجنب انتشار المرض ونموه.
قام الأطباء بإزالة الأورام من جنبيه عن طريق عملية، لكن العلاج الكيميائي على مدى بضعة أسابيع، تسبب له بتأثيرات جانبية خطرة.

استطاع أخيراً أن يعود إلى المدرسة ولكن الأورام عادت إلى الانتشار بدون توقف في كل أنحاء جسمه. وفي كل مرة، كان الأطباء يجرون له عملية، وفي كل مرة كان عليه أن يخضع لجلسات علاج كيميائي. كانت أمه Toshiko دائماً بجانبه. كان قلبها يتحطم عندما ترى ابنها يتحمل هذه الآلام، وتكرر له دائماً : " ليتني كنت مكانك ! ". لكن في كل مرة كان Naoya يسمع أمه تقول هذا، كان يحاول أن يقنعها بالعكس.


...لكن في كل مرة، كان Naoya يعارضني بقناعة كبيرة.
كان يهز رأسه ويقول : " لا، أنت لا تستطيعين. يجب أن يكون أنا. وحدي أنا يمكن أن أتحمل هذا. سيكون هذا كثيراً عليك أمي ".

كان يرفض بكل بساطة.
الألم الذي كان يسببه له مرض السرطان كان لا يحتمل والتأثيرات الجانبية للعلاج الكيميائي كانت قاسية جداً.  لكنه لم يشكُ أبداً، ولم يدع أمه تقلق عليه أبداً. بالعكس، كان يحاول أن يعيد الابتسامة إليها دائماً. 



برغم إرادته الحديدية، ازدادت حالة Naoya سوءاً. في تموز/يوليو 2001، بلغ السرطان النخاع العظمي، وهذا يعني أن الخلايا السرطانية انتشرت في كل جسمه. لم يعد هناك شيء يستطيع أن ينقذ الصبي الصغير. كان عمره 9 سنوات.

كان الألم يشتد كل يوم لكن Naoya كان يؤمن دائماً بشفائه وكان يرجو الأطباء أن يجروا له عملية، برغم أن الشيء الوحيد الذي كانوا يستطيعون فعله هو أن يزيدوا جرعات المورفين. أخيراً، ضغط التهاب الحنجرة على المجاري التنفسية وذات ليلة اختنق Naoya. عندما شاهدت Toshiko ابنها يرتجف ويتشنج ويلهث للحصول على الأوكسجين، أصيبت بنوبة ذعر. خرجت من الغرفة راكضةً وهي تصرخ طالبةً الطبيب. لم تستطع أن تتحمل رؤية اللحظات الأخيرة من حياة ابنها.

عندما تراجع خطر الاختناق، أعلم الأطباء الأم أن الطفل لن يعيش على الأرجح أكثر من نصف يوم. عادت Toshiko إلى غرفتها وحاولت كل ما في وسعها لتبقى هادئة. في هذه اللحظة قال لها Naoya :

" ماما، إذا مت وأنا أعاني هكذا، قد تصبحين ربما مجنونة. لهذا سأبذل كل جهودي لأبقى حياً. مع أن هذا صعب جداً. أعرف ما فعلته من أجلي ماما. لقد صرخت "دكتور بسرعة !" لا تقلقي. لن أموت أبداً هكذا. أريد أن أعيش وأصبح رجلاً عجوزاً ذات يوم. إذا حاولت بعد، ستصبحين سعيدة دائماً في النهاية. هناك لحظات صعبة جداً، ولكن كل شيء سيكون على ما يرام ".

كان على وشك الموت وهو يتحمل آلاماً فظيعة، لكن الشيء الأول الذي خطر بباله هو أن يطمئن أمه.

لفظ Naoya أنفاسه الأخيرة يوم 2 تموز/يوليو 2001. بعد أسبوعين من الموعد الذي حدده الأطباء لموته. ووجد الأطباء هذا معجزة لا يستطيع العلم أن يشرحها. اعتقد كل الناس أن إرادته الحديدية هي التي أبقته على الحياة هذه الفترة. خلال وجوده في المستشفى، قال هذه الكلمات لإحدى الممرضات :



" أتعرفين، لا أستطيع أن أموت الآن. أمي ليست جاهزة نفسياً ولهذا لا أستطيع أن أموت هكذا ".
ربما لكي يستطيع أن يرحل بسلام، كان يعلم أنه يجب أن يعطي القليل من الوقت بعد لأهله.
تم تشخيص السرطان عند Naoya بعمر 5 سنوات وأجريت له 4 عمليات قبل أن يبلغ ال 9 سنوات. لقد أمضى عملياً نصف عمره في المستشفى. لكنه حارب بشجاعة وبقي الولد المحب واليقظ الذي كانه حتى النهاية.
عندما مات، لم تستطع Toshiko أن تبكي لأنها تذكرت أن ابنها قال لها ؛ "ماما، لا تحزني عندما أموت. يجب أن تكوني سعيدة وأن تواصلي حياتك. الروح أبدية حتى عندما يختفي الجسم ".

تناقلت وسائل الإعلام اليابانية مذكرات Toshiko وقصة Naoya على نطاق واسع، وهذا سمح للكثير من الناس أن يتذكروا أهمية الحياة. إذا لامست كلمات Naoya المحبة لعائلته وللحياة أعماق قلوبكم، شاركوا قصته التي قدمناها من آي فراشة مع كل من تعرفونهم.

خاض Naoya معركة جبارة وبقي على قيد الحياة من خلال كلماته المليئة بالحكمة. في اللحظات الصعبة، أتذكر كلماته :" حاولوا أيضاً وستكونون سعداء ". هناك العديد من الأشخاص الذين كافحوا ليعيشوا وانتهى بهم الأمر إلى الموت. نحن، الباقون على قيد الحياة، يجب أن نبذل جهدنا كل يوم لنتذكر أن نحب الأشخاص العزيزين على قلوبنا. شكراً Naoya !

عندما مات ابنها بعمر 9 سنوات بعد صراع مع المرض دام 4 سنوات، لم تذرف دمعة عليه. عندما عرفت السبب، لم أستطع التوقف عن البكاء.

في سنة 2007، صدر كتاب بعنوان " حاول أيضاً وستكون سعيداً ". إنها مذكرات أم كتبتها تخليداً لذكرى ابنها Naoya.
الكتاب هو مجموع حواراتها مع ابنها عندما كان يحارب مرض السرطان.


لمدة 4 سنوات، شاهدت الأم ابنها يحارب بشجاعة ضد هذا المرض. كان Naoya صبياً يؤثر دائماً الآخرين على نفسه، كان فخوراً ويؤمن بالمستقبل حتى في أشد اللحظات ألماً. كان خجولاً وقوياً في نفس الوقت، مختلفاً عن الأولاد الآخرين ومؤثراً جداً، هذا الصبي ذو السنوات 9 لامس قلوب العديد من الناس وألهم الكثيرين غيرهم، حتى لا يتخلّوا أبداً عن كل أمل.

ولد Naoya Yamazaki في سنة 1992 في مدينة Kanazawa اليابانية. عندما كان صغيراً، كان مشاغباً كغيره من الأطفال، كما تقول أمه. كان عمره 5 سنوات فقط عندما غزاه المرض. 

كان سرطاناً من نوع Ewing Sarcoma وهو مرض نادر يصيب ولداً من أصل 100000. تنتشر الخلايا السرطانية في عظام الجسم وأنسجته، ولهذا كان يجب أن يخضع Naoya لجلسات أشعة مكثفة لتجنب انتشار المرض ونموه.
قام الأطباء بإزالة الأورام من جنبيه عن طريق عملية، لكن العلاج الكيميائي على مدى بضعة أسابيع، تسبب له بتأثيرات جانبية خطرة.

استطاع أخيراً أن يعود إلى المدرسة ولكن الأورام عادت إلى الانتشار بدون توقف في كل أنحاء جسمه. وفي كل مرة، كان الأطباء يجرون له عملية، وفي كل مرة كان عليه أن يخضع لجلسات علاج كيميائي. كانت أمه Toshiko دائماً بجانبه. كان قلبها يتحطم عندما ترى ابنها يتحمل هذه الآلام، وتكرر له دائماً : " ليتني كنت مكانك ! ". لكن في كل مرة كان Naoya يسمع أمه تقول هذا، كان يحاول أن يقنعها بالعكس.


...لكن في كل مرة، كان Naoya يعارضني بقناعة كبيرة.
كان يهز رأسه ويقول : " لا، أنت لا تستطيعين. يجب أن يكون أنا. وحدي أنا يمكن أن أتحمل هذا. سيكون هذا كثيراً عليك أمي ".

كان يرفض بكل بساطة.
الألم الذي كان يسببه له مرض السرطان كان لا يحتمل والتأثيرات الجانبية للعلاج الكيميائي كانت قاسية جداً.  لكنه لم يشكُ أبداً، ولم يدع أمه تقلق عليه أبداً. بالعكس، كان يحاول أن يعيد الابتسامة إليها دائماً. 



برغم إرادته الحديدية، ازدادت حالة Naoya سوءاً. في تموز/يوليو 2001، بلغ السرطان النخاع العظمي، وهذا يعني أن الخلايا السرطانية انتشرت في كل جسمه. لم يعد هناك شيء يستطيع أن ينقذ الصبي الصغير. كان عمره 9 سنوات.

كان الألم يشتد كل يوم لكن Naoya كان يؤمن دائماً بشفائه وكان يرجو الأطباء أن يجروا له عملية، برغم أن الشيء الوحيد الذي كانوا يستطيعون فعله هو أن يزيدوا جرعات المورفين. أخيراً، ضغط التهاب الحنجرة على المجاري التنفسية وذات ليلة اختنق Naoya. عندما شاهدت Toshiko ابنها يرتجف ويتشنج ويلهث للحصول على الأوكسجين، أصيبت بنوبة ذعر. خرجت من الغرفة راكضةً وهي تصرخ طالبةً الطبيب. لم تستطع أن تتحمل رؤية اللحظات الأخيرة من حياة ابنها.

عندما تراجع خطر الاختناق، أعلم الأطباء الأم أن الطفل لن يعيش على الأرجح أكثر من نصف يوم. عادت Toshiko إلى غرفتها وحاولت كل ما في وسعها لتبقى هادئة. في هذه اللحظة قال لها Naoya :

" ماما، إذا مت وأنا أعاني هكذا، قد تصبحين ربما مجنونة. لهذا سأبذل كل جهودي لأبقى حياً. مع أن هذا صعب جداً. أعرف ما فعلته من أجلي ماما. لقد صرخت "دكتور بسرعة !" لا تقلقي. لن أموت أبداً هكذا. أريد أن أعيش وأصبح رجلاً عجوزاً ذات يوم. إذا حاولت بعد، ستصبحين سعيدة دائماً في النهاية. هناك لحظات صعبة جداً، ولكن كل شيء سيكون على ما يرام ".

كان على وشك الموت وهو يتحمل آلاماً فظيعة، لكن الشيء الأول الذي خطر بباله هو أن يطمئن أمه.

لفظ Naoya أنفاسه الأخيرة يوم 2 تموز/يوليو 2001. بعد أسبوعين من الموعد الذي حدده الأطباء لموته. ووجد الأطباء هذا معجزة لا يستطيع العلم أن يشرحها. اعتقد كل الناس أن إرادته الحديدية هي التي أبقته على الحياة هذه الفترة. خلال وجوده في المستشفى، قال هذه الكلمات لإحدى الممرضات :



" أتعرفين، لا أستطيع أن أموت الآن. أمي ليست جاهزة نفسياً ولهذا لا أستطيع أن أموت هكذا ".
ربما لكي يستطيع أن يرحل بسلام، كان يعلم أنه يجب أن يعطي القليل من الوقت بعد لأهله.
تم تشخيص السرطان عند Naoya بعمر 5 سنوات وأجريت له 4 عمليات قبل أن يبلغ ال 9 سنوات. لقد أمضى عملياً نصف عمره في المستشفى. لكنه حارب بشجاعة وبقي الولد المحب واليقظ الذي كانه حتى النهاية.
عندما مات، لم تستطع Toshiko أن تبكي لأنها تذكرت أن ابنها قال لها ؛ "ماما، لا تحزني عندما أموت. يجب أن تكوني سعيدة وأن تواصلي حياتك. الروح أبدية حتى عندما يختفي الجسم ".

تناقلت وسائل الإعلام اليابانية مذكرات Toshiko وقصة Naoya على نطاق واسع، وهذا سمح للكثير من الناس أن يتذكروا أهمية الحياة. إذا لامست كلمات Naoya المحبة لعائلته وللحياة أعماق قلوبكم، شاركوا قصته التي قدمناها من آي فراشة مع كل من تعرفونهم.

خاض Naoya معركة جبارة وبقي على قيد الحياة من خلال كلماته المليئة بالحكمة. في اللحظات الصعبة، أتذكر كلماته :" حاولوا أيضاً وستكونون سعداء ". هناك العديد من الأشخاص الذين كافحوا ليعيشوا وانتهى بهم الأمر إلى الموت. نحن، الباقون على قيد الحياة، يجب أن نبذل جهدنا كل يوم لنتذكر أن نحب الأشخاص العزيزين على قلوبنا. شكراً Naoya !

نشر في : 4:32 ص |  من طرف ali
إنه كابوس كل أهل : الطفل نشيط وعلى خير ما يرام، وبعد لحظة يصبح أزرق ولا يعود قادراً على التنفس. وهذا ما حصل بالضبط لهذا الطفل الصغير الذي تم إنقاذه بطريقة مذهلة.
شاهد الفيديو:



استخدم الأطباء المقصات الطبية ليستطيعوا الوصول إلى أعماق حنجرة الطفل ويستخرجوا منها الجسم الغريب : ساعة بكاملها ! لحسن الحظ أن صرخة الطفل عادت لتطمئن أنه استطاع أن يتنفس من جديد. فكروا بما يعنيه هذا الفيديو  الذي قدمناه من آي فراشة : من كان ليعتقد أن الطفل يستطيع أن يبتلع ساعة بكاملها ؟ لهذا يجب أن نظل متنبهين لأطفالنا في هذا العمر.


شاركوا هذا الفيديو الإنذار مع الأهل الذين تعرفونهم.

وصل الطفل إلى المستشفى بدون أي حركة. وفوجئ الأطباء عندما اكتشفوا ما في حنجرته !

إنه كابوس كل أهل : الطفل نشيط وعلى خير ما يرام، وبعد لحظة يصبح أزرق ولا يعود قادراً على التنفس. وهذا ما حصل بالضبط لهذا الطفل الصغير الذي تم إنقاذه بطريقة مذهلة.
شاهد الفيديو:



استخدم الأطباء المقصات الطبية ليستطيعوا الوصول إلى أعماق حنجرة الطفل ويستخرجوا منها الجسم الغريب : ساعة بكاملها ! لحسن الحظ أن صرخة الطفل عادت لتطمئن أنه استطاع أن يتنفس من جديد. فكروا بما يعنيه هذا الفيديو  الذي قدمناه من آي فراشة : من كان ليعتقد أن الطفل يستطيع أن يبتلع ساعة بكاملها ؟ لهذا يجب أن نظل متنبهين لأطفالنا في هذا العمر.


شاركوا هذا الفيديو الإنذار مع الأهل الذين تعرفونهم.

نشر في : 4:29 ص |  من طرف ali

يسكن الزوجان دوغ وميلاني بريتشارد في الولايات المتحدة ويعيشان حياة رائعة. إنهما شابان، وسيمان، بصحة جيدة ويحبان بعضهما بجنون. كان يعيش معهما ابن دوغ واكتملت فرحتهما عندما علما أن ميلاني حامل.

لكنهما لم يكونا يتخيلان أن أجمل يوم في حياتهما سيتحول سريعاً إلى كابوس.




مرت فترة حمل ميلاني بسهولة وبدون تعقيدات، وبعد تسعة أشهر أخذها دوغ إلى المستشفى من أجل الولادة. لكن عندما بدأت مولودتها بالخروج إلى العالم، أصبح كل شيء فجأة خارج السيطرة.
كانت ميلاني مصابة ب Amniotic Fluid Embolism وهي حالة نادرة خطيرة جداً، تؤدي إلى نزيف داخلي وحالة اختناق في التنفس. لم تعد رئتاها تعملان وتوقف قلبها. وماتت ميلاني في خلال بضع دقائق فقط، واهبةً الحياة لابنتها.
كان على الأطباء الآن أن يبذلوا كل جهودهم لينقذوا الجنين الذي يمكن أن يموت في أي لحظة. أجروا عملية قيصرية ونجحوا في استخراج الطفلة التي كانت بصحة جيدة وكأنما بمعجزة حقيقية. كان هذا نوعاً من العزاء بالنسبة لدوغ. ولكن موت امرأته دمره.

يتذكر الأب "كانت امرأتي ميتة طبياً عندما ولدت ابنتي. الفكرة الأولى التي خطرت ببالي كانت "أنا أرمل". ولم نكن قد تزوجنا إلا منذ ثلاث سنوات".


اتصل دوغ بأخي ميلاني الذي كان جراح قلب. أجرى عملية لأخته وعاد قلبها يخفق من جديد! لكن وضعها لم يكن جيداً أبداً، وبرغم كل الجهود التي بذلها الأطباء فإن حالتها كانت تزداد سوءاً.

أخيراً طلب دوغ رجل دين ليكمل ترتيبات الوفاة واجتمعت كل العائلة لتصلي ولتودع ميلاني. لكن دوغ لم يستطع التخلي عن زوجته بهذه البساطة. عندئذٍ حاول محاولته الأخيرة وهمس في أذنها " إذا لم يبق لك إلا ذرة من القوة لتحاربي، إذن حاربي بها !"

وبدا كأن ميلاني سمعته. لأنها بعد بضع ساعات بدأت حالتها تتحسن. قدّر الأطباء أن عودتها إلى الحياة ستؤدي إلى مضاعفات على صعيد أعصابها. ومع هذا، فقد استغنت سريعاً عن جهاز التنفس الاصطناعي وعن الأدوية. بعد أسبوع من الولادة، استطاعت أن تعود إلى منزلها بدون أي مشكلة في صحتها. يمكنها الآن أن تسعد مع زوجها ومولودتها غابرييلا سيسيليا.

كتبت الأم الشابة في صفحتها على الفايسبوك " كانت لحظة معاناة صعبة جداً ولكنني سأكررها إذا استطعت، لأن مكافأتي كانت أن أستطيع رؤية هذه الطفلة الرائعة، الظريفة واللطيفة كل يوم ". ومن وقتها وهي تعيش بصحة جيدة مع ابنها وابنتها، مدركة أنها عاشت معجزة حقيقية !

ماتت هذه الأم خلال عملية الوضع ! لكن بعد 24 ساعة، حدث ما لا يمكن تصوره !


يسكن الزوجان دوغ وميلاني بريتشارد في الولايات المتحدة ويعيشان حياة رائعة. إنهما شابان، وسيمان، بصحة جيدة ويحبان بعضهما بجنون. كان يعيش معهما ابن دوغ واكتملت فرحتهما عندما علما أن ميلاني حامل.

لكنهما لم يكونا يتخيلان أن أجمل يوم في حياتهما سيتحول سريعاً إلى كابوس.




مرت فترة حمل ميلاني بسهولة وبدون تعقيدات، وبعد تسعة أشهر أخذها دوغ إلى المستشفى من أجل الولادة. لكن عندما بدأت مولودتها بالخروج إلى العالم، أصبح كل شيء فجأة خارج السيطرة.
كانت ميلاني مصابة ب Amniotic Fluid Embolism وهي حالة نادرة خطيرة جداً، تؤدي إلى نزيف داخلي وحالة اختناق في التنفس. لم تعد رئتاها تعملان وتوقف قلبها. وماتت ميلاني في خلال بضع دقائق فقط، واهبةً الحياة لابنتها.
كان على الأطباء الآن أن يبذلوا كل جهودهم لينقذوا الجنين الذي يمكن أن يموت في أي لحظة. أجروا عملية قيصرية ونجحوا في استخراج الطفلة التي كانت بصحة جيدة وكأنما بمعجزة حقيقية. كان هذا نوعاً من العزاء بالنسبة لدوغ. ولكن موت امرأته دمره.

يتذكر الأب "كانت امرأتي ميتة طبياً عندما ولدت ابنتي. الفكرة الأولى التي خطرت ببالي كانت "أنا أرمل". ولم نكن قد تزوجنا إلا منذ ثلاث سنوات".


اتصل دوغ بأخي ميلاني الذي كان جراح قلب. أجرى عملية لأخته وعاد قلبها يخفق من جديد! لكن وضعها لم يكن جيداً أبداً، وبرغم كل الجهود التي بذلها الأطباء فإن حالتها كانت تزداد سوءاً.

أخيراً طلب دوغ رجل دين ليكمل ترتيبات الوفاة واجتمعت كل العائلة لتصلي ولتودع ميلاني. لكن دوغ لم يستطع التخلي عن زوجته بهذه البساطة. عندئذٍ حاول محاولته الأخيرة وهمس في أذنها " إذا لم يبق لك إلا ذرة من القوة لتحاربي، إذن حاربي بها !"

وبدا كأن ميلاني سمعته. لأنها بعد بضع ساعات بدأت حالتها تتحسن. قدّر الأطباء أن عودتها إلى الحياة ستؤدي إلى مضاعفات على صعيد أعصابها. ومع هذا، فقد استغنت سريعاً عن جهاز التنفس الاصطناعي وعن الأدوية. بعد أسبوع من الولادة، استطاعت أن تعود إلى منزلها بدون أي مشكلة في صحتها. يمكنها الآن أن تسعد مع زوجها ومولودتها غابرييلا سيسيليا.

كتبت الأم الشابة في صفحتها على الفايسبوك " كانت لحظة معاناة صعبة جداً ولكنني سأكررها إذا استطعت، لأن مكافأتي كانت أن أستطيع رؤية هذه الطفلة الرائعة، الظريفة واللطيفة كل يوم ". ومن وقتها وهي تعيش بصحة جيدة مع ابنها وابنتها، مدركة أنها عاشت معجزة حقيقية !

نشر في : 4:08 ص |  من طرف ali

اكتشف الوالدان، وسنسميهما هنا جاي وساره لنحترم خصوصيتهما، شيئاً في غرفة طفلهما جعلهما يرتجفان. اليوم، هما يريدان من كل الأهل في العالم أن يعرفوا لكي ينتبهوا.


بدأ كل شيء عندما أخذ الصبي الصغير، البالغ من العمر 3 سنوات، يروي لأهله أنه يسمع أصواتاً غريبة تكلمه في الليل. في البداية ظنا أن ابنهما يحلم أو أنه يخترع قصة غريبة كما يفعل كل الأولاد.

لكن ذات مساء، عندما كان الأب جاي يدخل إلى غرفة ابنه، تجمد الدم في عروقه ! فقد سمع صوتاً يخاطب الصبي: " قف أيها الصغير، أبوك يبحث عنك ".


في اللحظة التي أخذ فيها جاي ينادي سارة مرعوباً، عاد الصوت من جديد: " ألم أقل لك ؟ وصل أحدهم ".
في البداية، لم يعرف الزوجان من أين يأتي الصوت، ثم أصبح كل شيء واضحاً : جهاز مراقبة الطفل ال babyphone ! لاحظا أن كاميرا ال babyphone تتابع أدنى حركاتهما. وفهما فوراً ما الذي يحدث.

لقد تم اختراق الجهاز ويتحكم فيه أحد ما من الكمبيوتر أو التلفون. أصبحت اليوم أجهزة ال babyphones high-tech تمتلك قدرات مراقبة كاملة، وهذا هو بالذات ما يمثل خطراً.
لا أحد يعرف ما الذي كان يفعله القرصان مع ابن سارة وجاي. هل كان يكتفي بإخافته ؟ هل كان يأخذ صوراً ؟ هل كان شخصاً مجهولاً أم قريباً ؟ بعد أن تلقى الأبوان صدمة حياتهما، هما يتمنيان الآن أن يعرف أكبر عدد من الناس ما الذي يمكن أن يواجهوه ذات يوم.

الخطوة الأولى لتجنب الاختراق والقرصنة أن نكون دقيقين جداً في اختيار كلمة السر وأن نغيرها بانتظام ونتحقق يومياً من نظام الأمان. من الأفضل أن نستخدم لأجهزة ال babyphone كلمة سر مختلفة عن تلك المستعملة للواي فاي وأن نختارها معقدة جداً ليصبح تخمينها صعباً. الناس معتادون على الاكتفاء باستخدام كلمة سر مكونة من اسم ابنهم أو شريكهم أو حتى"1234" أو "abcd". يجب تغييرها فوراً، لأنها تترك الباب مفتوحاً أمام الطفيليين. بالإضافة إلى هذا، من المهم أن نحدّث بانتظام كلمة السر لجهازي البابي فون والواي فاي.

إذا لم تكونوا متآلفين مع التكنولوجيا، اطلبوا نصيحة خبير، لأنكم لا تعرفون من يمكن أن يراقبكم. بعكس ما حدث في قصة جاي وساره، لا ننتبه دائماً إلى أن إحدى الكاميرات في المنزل تم اختراقها.

قال ابنهما الصغير ذو الثلاث سنوات إنه يسمع أصواتاً في الليل. ولكن عندما اكتشف الأهل الحقيقة، كانت الصدمة مرعبة.


اكتشف الوالدان، وسنسميهما هنا جاي وساره لنحترم خصوصيتهما، شيئاً في غرفة طفلهما جعلهما يرتجفان. اليوم، هما يريدان من كل الأهل في العالم أن يعرفوا لكي ينتبهوا.


بدأ كل شيء عندما أخذ الصبي الصغير، البالغ من العمر 3 سنوات، يروي لأهله أنه يسمع أصواتاً غريبة تكلمه في الليل. في البداية ظنا أن ابنهما يحلم أو أنه يخترع قصة غريبة كما يفعل كل الأولاد.

لكن ذات مساء، عندما كان الأب جاي يدخل إلى غرفة ابنه، تجمد الدم في عروقه ! فقد سمع صوتاً يخاطب الصبي: " قف أيها الصغير، أبوك يبحث عنك ".


في اللحظة التي أخذ فيها جاي ينادي سارة مرعوباً، عاد الصوت من جديد: " ألم أقل لك ؟ وصل أحدهم ".
في البداية، لم يعرف الزوجان من أين يأتي الصوت، ثم أصبح كل شيء واضحاً : جهاز مراقبة الطفل ال babyphone ! لاحظا أن كاميرا ال babyphone تتابع أدنى حركاتهما. وفهما فوراً ما الذي يحدث.

لقد تم اختراق الجهاز ويتحكم فيه أحد ما من الكمبيوتر أو التلفون. أصبحت اليوم أجهزة ال babyphones high-tech تمتلك قدرات مراقبة كاملة، وهذا هو بالذات ما يمثل خطراً.
لا أحد يعرف ما الذي كان يفعله القرصان مع ابن سارة وجاي. هل كان يكتفي بإخافته ؟ هل كان يأخذ صوراً ؟ هل كان شخصاً مجهولاً أم قريباً ؟ بعد أن تلقى الأبوان صدمة حياتهما، هما يتمنيان الآن أن يعرف أكبر عدد من الناس ما الذي يمكن أن يواجهوه ذات يوم.

الخطوة الأولى لتجنب الاختراق والقرصنة أن نكون دقيقين جداً في اختيار كلمة السر وأن نغيرها بانتظام ونتحقق يومياً من نظام الأمان. من الأفضل أن نستخدم لأجهزة ال babyphone كلمة سر مختلفة عن تلك المستعملة للواي فاي وأن نختارها معقدة جداً ليصبح تخمينها صعباً. الناس معتادون على الاكتفاء باستخدام كلمة سر مكونة من اسم ابنهم أو شريكهم أو حتى"1234" أو "abcd". يجب تغييرها فوراً، لأنها تترك الباب مفتوحاً أمام الطفيليين. بالإضافة إلى هذا، من المهم أن نحدّث بانتظام كلمة السر لجهازي البابي فون والواي فاي.

إذا لم تكونوا متآلفين مع التكنولوجيا، اطلبوا نصيحة خبير، لأنكم لا تعرفون من يمكن أن يراقبكم. بعكس ما حدث في قصة جاي وساره، لا ننتبه دائماً إلى أن إحدى الكاميرات في المنزل تم اختراقها.

نشر في : 4:04 ص |  من طرف ali
بيسلي طفلة عمرها ثلاثة أشهر، هي مصدر فرح واعتزاز لأبويها كاريسا ومات هاتفيلد من ولاية أوهايو في الولايات المتحدة. لكن، مع أنه ليس هناك ما هو أجمل من ابتسامة طفل من دون أسنان، فقد كان أهل بيسلي يقلقان في كل مرة كان يسمعان فيها ضحكة ابنتهما. تقول أمها " لاحظنا أن عينها اليسرى لا تغمض بشكل كامل عندما كانت تبكي وأن زاوية فمها، من نفس الجهة، كانت تبقى جامدة عندما كانت تضحك ".


اتصل الوالدان القلقان بطبيب قرر أن يجري صورة سكانر للطفلة الرضيعة. وأكدت النتائج خشية الأهل : كان هناك ورم على مستوى الصدغ الأيسر، بالضبط بجانب دماغ بيسلي. وصرحت كاريسا " ليس هناك في الحياة أسوأ من الاعتقاد أن طفلكم مصاب بمرض خطير وأنه يمكن أن يموت ".




اصطحب الأهل بيسلي إلى مستشفى الأطفال في وسط المدينة ليستخرج الجراحون خزعة. لكن عندما عاد الجراح مع النتائج، هز رأسه مشككاً وحاول أن يشرح للأهل ما وجده... لا شيء ! ما اعتقدوا أنه ورم قد اختفى ولا أحد يعرف لماذا.



افترض الأطباء أن هناك خطأ في صورة الدماغ الشعاعية الأولى للطفلة. ولكن مستشفى الأطفال يؤكد أن من أخذ هذه الصورة هو أفضل اختصاصي أشعة في المستشفى. وأعلن الناطق باسم المستشفى " أن الأطباء كانوا يخشون وجود شيء خطير مثل ورم حميد، لكن عندما بلغ الجراحون مكان الورم المفترض، لم يجدوا شيئاً. وكانوا سعداء جداً بإبلاغ الخبر للأهل "





أعلن الأب مات هاتفيلد " إنها معجزة ". إنها أجمل هدية يمكن لهذه العائلة الصغيرة أن تتلقاها. إذا كانت هذه النهاية السعيدة  قد لامست أعماق قلبكم، شاركوها مع كل من تعرفون.

لاحظت الأم أن ضحكة طفلتها غريبة. عندما شاهدها الطبيب، أصيب بالذعر.

بيسلي طفلة عمرها ثلاثة أشهر، هي مصدر فرح واعتزاز لأبويها كاريسا ومات هاتفيلد من ولاية أوهايو في الولايات المتحدة. لكن، مع أنه ليس هناك ما هو أجمل من ابتسامة طفل من دون أسنان، فقد كان أهل بيسلي يقلقان في كل مرة كان يسمعان فيها ضحكة ابنتهما. تقول أمها " لاحظنا أن عينها اليسرى لا تغمض بشكل كامل عندما كانت تبكي وأن زاوية فمها، من نفس الجهة، كانت تبقى جامدة عندما كانت تضحك ".


اتصل الوالدان القلقان بطبيب قرر أن يجري صورة سكانر للطفلة الرضيعة. وأكدت النتائج خشية الأهل : كان هناك ورم على مستوى الصدغ الأيسر، بالضبط بجانب دماغ بيسلي. وصرحت كاريسا " ليس هناك في الحياة أسوأ من الاعتقاد أن طفلكم مصاب بمرض خطير وأنه يمكن أن يموت ".




اصطحب الأهل بيسلي إلى مستشفى الأطفال في وسط المدينة ليستخرج الجراحون خزعة. لكن عندما عاد الجراح مع النتائج، هز رأسه مشككاً وحاول أن يشرح للأهل ما وجده... لا شيء ! ما اعتقدوا أنه ورم قد اختفى ولا أحد يعرف لماذا.



افترض الأطباء أن هناك خطأ في صورة الدماغ الشعاعية الأولى للطفلة. ولكن مستشفى الأطفال يؤكد أن من أخذ هذه الصورة هو أفضل اختصاصي أشعة في المستشفى. وأعلن الناطق باسم المستشفى " أن الأطباء كانوا يخشون وجود شيء خطير مثل ورم حميد، لكن عندما بلغ الجراحون مكان الورم المفترض، لم يجدوا شيئاً. وكانوا سعداء جداً بإبلاغ الخبر للأهل "





أعلن الأب مات هاتفيلد " إنها معجزة ". إنها أجمل هدية يمكن لهذه العائلة الصغيرة أن تتلقاها. إذا كانت هذه النهاية السعيدة  قد لامست أعماق قلبكم، شاركوها مع كل من تعرفون.

نشر في : 3:47 ص |  من طرف ali

إنها لحظة كافية لتدمر حياة كاملة. ولكن بعد سنة واحدة فقط حدثت المعجزات الثلاث.

كان الصغير كايل يحتفل بعيد ميلاده الخامس مع شقيقتيه (أيما 4 سنوات وكاتي سنتان). وكانت الأم لوري والجدة سيندي يقودان السيارة نحو مدينة الملاهي. وكان الصغير






كايل يستمتع  بشكل خاص باللعب بالدولاب الدوار في مدينة الملاهي وباللعب مع الحيوانات الأليفة التي يستأجرونها هناك.. لقد علق الجميع بزحمة السير. كان نهارهم جميعاً حافلاً. وعندما حان موعد قيلولة الصغار، ركبوا جميعهم الميني فان حتى يصلوا إلى البيت. ولكنهم علقوا بزحمة السير. التفتت لوري إلى طفلتها الصغيرة وداعبت بحنان قدمها الصغيرة ولكنها كانت المرة الأخيرة التي ترى فيها ضحكة  ابنتها.




فجأة اصطدموا بشاحنة . لقد اندفعت الشاحنة تجاههم بدون أن تدوس على مكابحها . لوري والجدة أغمي عليهما فوراً والأطفال تأذوا بشكل كبير. ونقل الجميع إلى المستشفى فوراً.


عندما تلقى الأب كريس اتصالاً بالخبر هرع إلى  المستشفى، ولكنه وصل متأخراً. فطفلتاه الصغيرتان ماتتا ولكن كايل ظل على قيد الحياة غير أن إصابته كانت حرجة جداً ولا أمل له بالنجاة. 



جلس الوالدان قرب سرير ابنهما حتى زفر آخر أنفاسه. " أمسكت بيدي على صدره حتى توقف قلبه عن الخفقان" يقول كريس" ومن ثم فارق الحياة" .



لقد كانت الفاجعة أصعب عندما رأوا أطفالهما أيما وكايل وكايت لآخر مرة في الجنازة.

لم يكن الألم يُطاق.. كان كريس ولوري يعيشان في منطقة تعجّ بالأطفال.. وفي كل مرة كانا يسمعان فيها ضحكات الأطفال، كانا يغلقان النافذة ويغرقان في حزنهما. وعندما جاء عيد الهالوين، خرجا من البلدة لئلا يسمعا رنين جرس بابهما، فذلك يدمي قلبيهما.

ولكن هذين الوالدين قررا ألا يقتلا أنفسهما حزناً." في وقت ما ـ تشعر بأن عليك ألا تجعل الحزن يقطعك وأن تحاول أن تلملم حياتك " قال كريس.



بعد ثلاثة أشهر على الحادث قرر كريس ولوري إنجاب أطفال آخرين،فلم يعد بإمكانهما تحمل الحياة بدون أطفال. لذا لجآ إلى التلقيح الاصطناعي . وكانت نتيجة الزرع الحمل بفتاتين وصبي.. تماماً مثل أيما وكاتي وكايل... لقد أرادا طفلاً واحداً فقط ولكن النتيجة كانت مختلفة فشعرا أنها إشارة...

بعد سنة على فقدهما كايل وأيما وكايتي، أنجبت لوري التوائم الثلاث: أشلي وألي وجايك." لن يحلوا أبداً محل إخوتهم" تقول لوري "ولكن الفرحة عادت إلى البيت وملأوا البيت بالسعادة والضحك من جديد"

يعرف التوائم أنه كان لديهم إخوة فصورهم معلقة على الجدران.. هنا العائلة بأكملها معاً لأن أيما وكايتي وكايل لن يتمّ نسيانهم أبداً.

وضع الأب والأم أطفالهما الثلاثة الموتى في حضنهما. بعد سنة حملوهم من جديد بين أذرعهم


إنها لحظة كافية لتدمر حياة كاملة. ولكن بعد سنة واحدة فقط حدثت المعجزات الثلاث.

كان الصغير كايل يحتفل بعيد ميلاده الخامس مع شقيقتيه (أيما 4 سنوات وكاتي سنتان). وكانت الأم لوري والجدة سيندي يقودان السيارة نحو مدينة الملاهي. وكان الصغير






كايل يستمتع  بشكل خاص باللعب بالدولاب الدوار في مدينة الملاهي وباللعب مع الحيوانات الأليفة التي يستأجرونها هناك.. لقد علق الجميع بزحمة السير. كان نهارهم جميعاً حافلاً. وعندما حان موعد قيلولة الصغار، ركبوا جميعهم الميني فان حتى يصلوا إلى البيت. ولكنهم علقوا بزحمة السير. التفتت لوري إلى طفلتها الصغيرة وداعبت بحنان قدمها الصغيرة ولكنها كانت المرة الأخيرة التي ترى فيها ضحكة  ابنتها.




فجأة اصطدموا بشاحنة . لقد اندفعت الشاحنة تجاههم بدون أن تدوس على مكابحها . لوري والجدة أغمي عليهما فوراً والأطفال تأذوا بشكل كبير. ونقل الجميع إلى المستشفى فوراً.


عندما تلقى الأب كريس اتصالاً بالخبر هرع إلى  المستشفى، ولكنه وصل متأخراً. فطفلتاه الصغيرتان ماتتا ولكن كايل ظل على قيد الحياة غير أن إصابته كانت حرجة جداً ولا أمل له بالنجاة. 



جلس الوالدان قرب سرير ابنهما حتى زفر آخر أنفاسه. " أمسكت بيدي على صدره حتى توقف قلبه عن الخفقان" يقول كريس" ومن ثم فارق الحياة" .



لقد كانت الفاجعة أصعب عندما رأوا أطفالهما أيما وكايل وكايت لآخر مرة في الجنازة.

لم يكن الألم يُطاق.. كان كريس ولوري يعيشان في منطقة تعجّ بالأطفال.. وفي كل مرة كانا يسمعان فيها ضحكات الأطفال، كانا يغلقان النافذة ويغرقان في حزنهما. وعندما جاء عيد الهالوين، خرجا من البلدة لئلا يسمعا رنين جرس بابهما، فذلك يدمي قلبيهما.

ولكن هذين الوالدين قررا ألا يقتلا أنفسهما حزناً." في وقت ما ـ تشعر بأن عليك ألا تجعل الحزن يقطعك وأن تحاول أن تلملم حياتك " قال كريس.



بعد ثلاثة أشهر على الحادث قرر كريس ولوري إنجاب أطفال آخرين،فلم يعد بإمكانهما تحمل الحياة بدون أطفال. لذا لجآ إلى التلقيح الاصطناعي . وكانت نتيجة الزرع الحمل بفتاتين وصبي.. تماماً مثل أيما وكاتي وكايل... لقد أرادا طفلاً واحداً فقط ولكن النتيجة كانت مختلفة فشعرا أنها إشارة...

بعد سنة على فقدهما كايل وأيما وكايتي، أنجبت لوري التوائم الثلاث: أشلي وألي وجايك." لن يحلوا أبداً محل إخوتهم" تقول لوري "ولكن الفرحة عادت إلى البيت وملأوا البيت بالسعادة والضحك من جديد"

يعرف التوائم أنه كان لديهم إخوة فصورهم معلقة على الجدران.. هنا العائلة بأكملها معاً لأن أيما وكايتي وكايل لن يتمّ نسيانهم أبداً.

نشر في : 3:33 ص |  من طرف ali

الجمعة، 4 مارس 2016

هذا الفيديو من إنجاز صحيفة " لوجوغنال " الفرنسية, يورينا لقطة بلقطة هذا المقطع الصادم الذي نرى فيه لحظة خروج الجن من جسد فتاة فرنسية ملاحظة : لاننصح أصحاب القلوب الضعيفة بمشاهدة هذا المقطع


مقطع صادم للحظة خروج "الجن" من جسد فتاة فرنسية

هذا الفيديو من إنجاز صحيفة " لوجوغنال " الفرنسية, يورينا لقطة بلقطة هذا المقطع الصادم الذي نرى فيه لحظة خروج الجن من جسد فتاة فرنسية ملاحظة : لاننصح أصحاب القلوب الضعيفة بمشاهدة هذا المقطع


نشر في : 12:28 م |  من طرف ali

السبت، 27 فبراير 2016

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي تسجيلاً مصوراً يظهر مخلوقاً غريباً يتجول في أحد شوارع مدينة ديار بكر التركية
ويظهر مقطع الفيديو الذي صورته كاميرات المراقبة، مخلوقاً غريباً ذا شكل يشبه الإنسان يتجول بخطى سريعة في أحد الشوارع ومن ثم يرتفع عن الأرض ويطير لعدة ثوان في الهواء ليعود ثانية إلى الأرض.

ودار جدل كبير حول ماهية هذا المخلوق الغريب على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشر مقطع الفيديو، حيث يظن البعض بأن هذا المخلوق هو مخلوق فضائي ، بينما يقول آخرون بأنه من الجن. وقال بعض المتابعين بأن هذا الفيديو مفبرك ولكنهم لم يدعموا مزاعمهم بالأدلة وفق ما ورد في صحيفة الدايلي ستار البريطانية.
وقال سكوت وارينغ مدير موقع "يوفو سايتينغ دايلي": "في الثواني الست الأولى من الفيديو، يمكننا أن نشاهد بوضوح بأن طول هذا المخلوق يبلغ حوالي نصف متر ولونه أسود وأبيض ويستطيع المشي كالإنسان، قد يقول البعض بأنه قرد ولكن كيف للقرد أن يطير في الهواء؟"
وأضاف وارينغ بأن هنالك احتمالين لا ثالث لهما، فإما أن يكون هذا المخلوق فضائياً وإما أن تكون هذه مجرد دعابة"

بالفيديو: ما حقيقة هذا المخلوق الغريب الذي ظهر في تركيا؟

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي تسجيلاً مصوراً يظهر مخلوقاً غريباً يتجول في أحد شوارع مدينة ديار بكر التركية
ويظهر مقطع الفيديو الذي صورته كاميرات المراقبة، مخلوقاً غريباً ذا شكل يشبه الإنسان يتجول بخطى سريعة في أحد الشوارع ومن ثم يرتفع عن الأرض ويطير لعدة ثوان في الهواء ليعود ثانية إلى الأرض.

ودار جدل كبير حول ماهية هذا المخلوق الغريب على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشر مقطع الفيديو، حيث يظن البعض بأن هذا المخلوق هو مخلوق فضائي ، بينما يقول آخرون بأنه من الجن. وقال بعض المتابعين بأن هذا الفيديو مفبرك ولكنهم لم يدعموا مزاعمهم بالأدلة وفق ما ورد في صحيفة الدايلي ستار البريطانية.
وقال سكوت وارينغ مدير موقع "يوفو سايتينغ دايلي": "في الثواني الست الأولى من الفيديو، يمكننا أن نشاهد بوضوح بأن طول هذا المخلوق يبلغ حوالي نصف متر ولونه أسود وأبيض ويستطيع المشي كالإنسان، قد يقول البعض بأنه قرد ولكن كيف للقرد أن يطير في الهواء؟"
وأضاف وارينغ بأن هنالك احتمالين لا ثالث لهما، فإما أن يكون هذا المخلوق فضائياً وإما أن تكون هذه مجرد دعابة"

نشر في : 4:30 ص |  من طرف ali

الجمعة، 26 فبراير 2016


يسكن الزوجان دوغ وميلاني بريتشارد في الولايات المتحدة ويعيشان حياة رائعة. إنهما شابان، وسيمان، بصحة جيدة ويحبان بعضهما بجنون. كان يعيش معهما ابن دوغ واكتملت فرحتهما عندما علما أن ميلاني حامل.
لكنهما لم يكونا يتخيلان أن أجمل يوم في حياتهما سيتحول سريعاً إلى كابوس.


مرت فترة حمل ميلاني بسهولة وبدون تعقيدات، وبعد تسعة أشهر أخذها دوغ إلى المستشفى من أجل الولادة. لكن عندما بدأت مولودتها بالخروج إلى العالم، أصبح كل شيء فجأة خارج السيطرة.
كانت ميلاني مصابة ب Amniotic Fluid Embolism وهي حالة نادرة خطيرة جداً، تؤدي إلى نزيف داخلي وحالة اختناق في التنفس. لم تعد رئتاها تعملان وتوقف قلبها. وماتت ميلاني في خلال بضع دقائق فقط، واهبةً الحياة لابنتها.
كان على الأطباء الآن أن يبذلوا كل جهودهم لينقذوا الجنين الذي يمكن أن يموت في أي لحظة. أجروا عملية قيصرية ونجحوا في استخراج الطفلة التي كانت بصحة جيدة وكأنما بمعجزة حقيقية. كان هذا نوعاً من العزاء بالنسبة لدوغ. ولكن موت امرأته دمره.



يتذكر الأب "كانت امرأتي ميتة طبياً عندما ولدت ابنتي. الفكرة الأولى التي خطرت ببالي كانت "أنا أرمل". ولم نكن قد تزوجنا إلا منذ ثلاث سنوات".


اتصل دوغ بأخي ميلاني الذي كان جراح قلب. أجرى عملية لأخته وعاد قلبها يخفق من جديد! لكن وضعها لم يكن جيداً أبداً، وبرغم كل الجهود التي بذلها الأطباء فإن حالتها كانت تزداد سوءاً.


أخيراً طلب دوغ رجل دين ليكمل ترتيبات الوفاة واجتمعت كل العائلة لتصلي ولتودع ميلاني. لكن دوغ لم يستطع التخلي عن زوجته بهذه البساطة. عندئذٍ حاول محاولته الأخيرة وهمس في أذنها " إذا لم يبق لك إلا ذرة من القوة لتحاربي، إذن حاربي بها !"

وبدا كأن ميلاني سمعته. لأنها بعد بضع ساعات بدأت حالتها تتحسن. قدّر الأطباء أن عودتها إلى الحياة ستؤدي إلى مضاعفات على صعيد أعصابها. ومع هذا، فقد استغنت سريعاً عن جهاز التنفس الاصطناعي وعن الأدوية. بعد أسبوع من الولادة، استطاعت أن تعود إلى منزلها بدون أي مشكلة في صحتها. يمكنها الآن أن تسعد مع زوجها ومولودتها غابرييلا سيسيليا.


كتبت الأم الشابة في صفحتها على الفايسبوك " كانت لحظة معاناة صعبة جداً ولكنني سأكررها إذا استطعت، لأن مكافأتي كانت أن أستطيع رؤية هذه الطفلة الرائعة، الظريفة واللطيفة كل يوم ". ومن وقتها وهي تعيش بصحة جيدة مع ابنها وابنتها، مدركة أنها عاشت معجزة حقيقية !

ماتت هذه الأم خلال عملية الوضع ! لكن بعد 24 ساعة، حدث ما لا يمكن تصوره !


يسكن الزوجان دوغ وميلاني بريتشارد في الولايات المتحدة ويعيشان حياة رائعة. إنهما شابان، وسيمان، بصحة جيدة ويحبان بعضهما بجنون. كان يعيش معهما ابن دوغ واكتملت فرحتهما عندما علما أن ميلاني حامل.
لكنهما لم يكونا يتخيلان أن أجمل يوم في حياتهما سيتحول سريعاً إلى كابوس.


مرت فترة حمل ميلاني بسهولة وبدون تعقيدات، وبعد تسعة أشهر أخذها دوغ إلى المستشفى من أجل الولادة. لكن عندما بدأت مولودتها بالخروج إلى العالم، أصبح كل شيء فجأة خارج السيطرة.
كانت ميلاني مصابة ب Amniotic Fluid Embolism وهي حالة نادرة خطيرة جداً، تؤدي إلى نزيف داخلي وحالة اختناق في التنفس. لم تعد رئتاها تعملان وتوقف قلبها. وماتت ميلاني في خلال بضع دقائق فقط، واهبةً الحياة لابنتها.
كان على الأطباء الآن أن يبذلوا كل جهودهم لينقذوا الجنين الذي يمكن أن يموت في أي لحظة. أجروا عملية قيصرية ونجحوا في استخراج الطفلة التي كانت بصحة جيدة وكأنما بمعجزة حقيقية. كان هذا نوعاً من العزاء بالنسبة لدوغ. ولكن موت امرأته دمره.



يتذكر الأب "كانت امرأتي ميتة طبياً عندما ولدت ابنتي. الفكرة الأولى التي خطرت ببالي كانت "أنا أرمل". ولم نكن قد تزوجنا إلا منذ ثلاث سنوات".


اتصل دوغ بأخي ميلاني الذي كان جراح قلب. أجرى عملية لأخته وعاد قلبها يخفق من جديد! لكن وضعها لم يكن جيداً أبداً، وبرغم كل الجهود التي بذلها الأطباء فإن حالتها كانت تزداد سوءاً.


أخيراً طلب دوغ رجل دين ليكمل ترتيبات الوفاة واجتمعت كل العائلة لتصلي ولتودع ميلاني. لكن دوغ لم يستطع التخلي عن زوجته بهذه البساطة. عندئذٍ حاول محاولته الأخيرة وهمس في أذنها " إذا لم يبق لك إلا ذرة من القوة لتحاربي، إذن حاربي بها !"

وبدا كأن ميلاني سمعته. لأنها بعد بضع ساعات بدأت حالتها تتحسن. قدّر الأطباء أن عودتها إلى الحياة ستؤدي إلى مضاعفات على صعيد أعصابها. ومع هذا، فقد استغنت سريعاً عن جهاز التنفس الاصطناعي وعن الأدوية. بعد أسبوع من الولادة، استطاعت أن تعود إلى منزلها بدون أي مشكلة في صحتها. يمكنها الآن أن تسعد مع زوجها ومولودتها غابرييلا سيسيليا.


كتبت الأم الشابة في صفحتها على الفايسبوك " كانت لحظة معاناة صعبة جداً ولكنني سأكررها إذا استطعت، لأن مكافأتي كانت أن أستطيع رؤية هذه الطفلة الرائعة، الظريفة واللطيفة كل يوم ". ومن وقتها وهي تعيش بصحة جيدة مع ابنها وابنتها، مدركة أنها عاشت معجزة حقيقية !

نشر في : 10:32 ص |  من طرف ali

الأربعاء، 24 فبراير 2016

أقدم مواطن سعودي على تطليق زوجاته الأربع بعد أن صدق مزحة أحد أصدقائه والذي أشار عليه بتطليق كل زوجاته ليتزوج بأخريات جدد.

 وتعود تفاصيل القصة إلى أن أحد التجار بمنطقة القصيم السعودية رغب بالزواج من امرأة خامسة، وأراد استشارة أحد أصدقائه الذي سارع لممازحته بأن يطلق كل زوجاته، فما كان من هذا الشخص إلا أن سارع إلى تطليقهن، ليعود صديقه محاولاً إيضاح أن نصيحته مزحة ولا تعني التسرع بالقرار، فندم صاحب الزوجات الأربع على قراره بعد أن أقر القضاة طلاقهن.



وبعد محاولات جادة ووساطات من الناصح عادت المياه لمجاريها بعد أن اشترطت الزوجات شروطاً منها عدم التفكير بالزواج من جديد، ومنح مبلغ 40 ألف ريال لكل واحدة كقيمة مهر جديد، وهذا ما رضخ له الزوج خوفاً من تفكك أسرته من أجل زوجة جديدة، وفقاً لصحيفة أنحاء السعودية.

أغرب حالة طلاق : سعودي يقوم بتطليق زوجاته الأربعة في وقت واحد والسبب غريب جدا !!

أقدم مواطن سعودي على تطليق زوجاته الأربع بعد أن صدق مزحة أحد أصدقائه والذي أشار عليه بتطليق كل زوجاته ليتزوج بأخريات جدد.

 وتعود تفاصيل القصة إلى أن أحد التجار بمنطقة القصيم السعودية رغب بالزواج من امرأة خامسة، وأراد استشارة أحد أصدقائه الذي سارع لممازحته بأن يطلق كل زوجاته، فما كان من هذا الشخص إلا أن سارع إلى تطليقهن، ليعود صديقه محاولاً إيضاح أن نصيحته مزحة ولا تعني التسرع بالقرار، فندم صاحب الزوجات الأربع على قراره بعد أن أقر القضاة طلاقهن.



وبعد محاولات جادة ووساطات من الناصح عادت المياه لمجاريها بعد أن اشترطت الزوجات شروطاً منها عدم التفكير بالزواج من جديد، ومنح مبلغ 40 ألف ريال لكل واحدة كقيمة مهر جديد، وهذا ما رضخ له الزوج خوفاً من تفكك أسرته من أجل زوجة جديدة، وفقاً لصحيفة أنحاء السعودية.

نشر في : 3:32 ص |  من طرف ali

الثلاثاء، 23 فبراير 2016

أصر قاض في إحدى المحاكم الأردنية في مدينة الزرقاء على تقبيل يد متهم، مَثُل أمامه للنظر بقضية “اعتداء”.
وتتمحور القضية بأن المتهم الذي يعمل معلماً ضرب أحد الطلبة بالعصا أثناء الدرس، ما دفع ذوي الأخير لتقديم شكوى بحق المعلم، واضطره للمثول أمام هيئة المحكمة.

وتفاجأ الحضور بتصرف القاضي، ليكتشف لاحقاً بأن المتهم الذي يمثل أمامه هو معلمه القديم في المدرسة، ومربٍ فاضل وكبير في السن،

في حين قرر القاضي بأن تكون قبلته على يد المتهم “المعلم” هي الحكم في القضية المنظورة.

وفور مغادرة الحضور لقاعة المحكمة تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي قصة القاضي مع معلمه المتهم، مشيدين بالأخلاق العالية التي تحلى بها القاضي وتقديره الكبير للمعلم الذي كان سبباً في وصوله وترقيته في عمله وعلمه.
وطالب معلقون، وزارة التربية والتعليم والجهات الحكومية المعنية بسن قوانين وأنظمة تحمي المعلم خلال قيامه بالعملية التعليمية، مستنكرين أن يمكث معلم مسن خرّج أجيالاً خلف قضبان الاتهام بسبب ضرب طالب بعصا.

العالم يتحدث عن القاضى الأردنى الذى ترك المنصة ليقبل يد متهم .

أصر قاض في إحدى المحاكم الأردنية في مدينة الزرقاء على تقبيل يد متهم، مَثُل أمامه للنظر بقضية “اعتداء”.
وتتمحور القضية بأن المتهم الذي يعمل معلماً ضرب أحد الطلبة بالعصا أثناء الدرس، ما دفع ذوي الأخير لتقديم شكوى بحق المعلم، واضطره للمثول أمام هيئة المحكمة.

وتفاجأ الحضور بتصرف القاضي، ليكتشف لاحقاً بأن المتهم الذي يمثل أمامه هو معلمه القديم في المدرسة، ومربٍ فاضل وكبير في السن،

في حين قرر القاضي بأن تكون قبلته على يد المتهم “المعلم” هي الحكم في القضية المنظورة.

وفور مغادرة الحضور لقاعة المحكمة تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي قصة القاضي مع معلمه المتهم، مشيدين بالأخلاق العالية التي تحلى بها القاضي وتقديره الكبير للمعلم الذي كان سبباً في وصوله وترقيته في عمله وعلمه.
وطالب معلقون، وزارة التربية والتعليم والجهات الحكومية المعنية بسن قوانين وأنظمة تحمي المعلم خلال قيامه بالعملية التعليمية، مستنكرين أن يمكث معلم مسن خرّج أجيالاً خلف قضبان الاتهام بسبب ضرب طالب بعصا.

نشر في : 9:29 ص |  من طرف ali

الاثنين، 22 فبراير 2016

اقتحم الإعلامي عمرو الليثي مقبرة الفنان الراحل صلاح قابيل الموجودة في التجمع الخامس، بعد إثارة وفاته للجدل.
وأجري "الليثي" خلال برنامجه "واحد من الناس"، المُذاع عبر فضائية "الحياة"، حوارا مع ابن الفنان الراحل، نفي خلاله صحة الشائعات التي أحاطت بوفاة والده ودفنه حياً.
وخلال حواره مع "الليثي"، نفي نجل الفنان الراحل صلاح قابيل، كل الشائعات التي خرجت بشأن دفن والده حيًا، وأنه عاد للحياة مرة أخرى بعد دفنه داخل قبره، حيث تردد أنه بعد دفن أحد أقاربه حين فتحت المقبرة وجدوا "صلاح" جالسًا جلسة القرفصاء قاطعًا للنفس وتيقنوا تمامًا بأنه مات من قلة الأكسجين بعد تحركه من مكانه متجها للصعود إلى أعلى محاولًا إزالة حجر القبر.
اقتحم الإعلامي عمرو الليثي مقبرة الفنان الراحل صلاح قابيل الموجودة في التجمع الخامس، بعد إثارة وفاته للجدل.


الحلقة كاملة :

عاجل - الليثي يكشف حقيقة دفن المرحوم صلاح قابيل حيًا فى قبره

اقتحم الإعلامي عمرو الليثي مقبرة الفنان الراحل صلاح قابيل الموجودة في التجمع الخامس، بعد إثارة وفاته للجدل.
وأجري "الليثي" خلال برنامجه "واحد من الناس"، المُذاع عبر فضائية "الحياة"، حوارا مع ابن الفنان الراحل، نفي خلاله صحة الشائعات التي أحاطت بوفاة والده ودفنه حياً.
وخلال حواره مع "الليثي"، نفي نجل الفنان الراحل صلاح قابيل، كل الشائعات التي خرجت بشأن دفن والده حيًا، وأنه عاد للحياة مرة أخرى بعد دفنه داخل قبره، حيث تردد أنه بعد دفن أحد أقاربه حين فتحت المقبرة وجدوا "صلاح" جالسًا جلسة القرفصاء قاطعًا للنفس وتيقنوا تمامًا بأنه مات من قلة الأكسجين بعد تحركه من مكانه متجها للصعود إلى أعلى محاولًا إزالة حجر القبر.
اقتحم الإعلامي عمرو الليثي مقبرة الفنان الراحل صلاح قابيل الموجودة في التجمع الخامس، بعد إثارة وفاته للجدل.


الحلقة كاملة :

نشر في : 4:40 ص |  من طرف ali
back to top